بوابة الإنترنت الدولي
أهلا وسهلا بك اخي الحبيب واختي العزيزة ,
اخوتكم / -D√−ـ‗ـ إدارة الموقع ـ‗ـ−√R-
* ترحب بكم * ببوابة الإنترنت الدولي
اخي العزيز لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
اذا اردت المشاركة يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل بمنتدانا المتواضع
والذي يهدف إفادتكم في عدة مجالات وخاصة التعامل الصحيح مع التقنية الحديثة
بوابة الإنترنت الدولي
أهلا وسهلا بك اخي الحبيب واختي العزيزة ,
اخوتكم / -D√−ـ‗ـ إدارة الموقع ـ‗ـ−√R-
* ترحب بكم * ببوابة الإنترنت الدولي
اخي العزيز لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
اذا اردت المشاركة يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل بمنتدانا المتواضع
والذي يهدف إفادتكم في عدة مجالات وخاصة التعامل الصحيح مع التقنية الحديثة
بوابة الإنترنت الدولي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بوابة الإنترنت الدولي

أهداف بوابة الإنترنت الدولي الأساسية رفع مستوى الثقافة لدى المتصفح علميا وأدبيا ودينيا وتقنيا
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 افكار حلوة في محبة الذات وتطويرها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
إحساس
مشرف قسم تطوير الذات والشعر والخطواطر
مشرف قسم تطوير الذات والشعر والخطواطر
إحساس


الساعة اللآن :
افكار حلوة في محبة الذات وتطويرها  73
الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 112
افكار حلوة في محبة الذات وتطويرها  1170107439
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/10/2008

افكار حلوة في محبة الذات وتطويرها  Empty
مُساهمةموضوع: افكار حلوة في محبة الذات وتطويرها    افكار حلوة في محبة الذات وتطويرها  Icon_minitimeالأحد مارس 16, 2014 7:55 am

30 فكرة في محبة ذاتك وحياتك

(أف ، غلقة ، مالي نفس ، طفش ، مزاجي متعكر ، الحياة روتين ، ملل ، ما أعرف أيش أسوي ، زهقان ، نقد ، تشاؤم)
كلمات نسمعها كل يوم في كل مجلس أو تغريدة أو نقرأها بالصحف من الصباح إلى المساء وأكثر الرسائل التي نقرأها أو نسمعها سلبية وقليل منها ايجابية ونفس هذا الاسلوب حصل معي في جلسة عائلية

فقلت لهم التفتوا حولكم وعيشوا نعم الله تعالى عليكم وكونوا متفائلين فرد علي أحدهم وكيف نكون ايجابيين وأنت كما ترى الأوضاع من حولنا سياسيا سيئة واقتصاديا متدهورة وتربويا منحدرة واعلاميا مضللة فقلت له إذا كان كل ما تراه في انحدار فكيف ترى نفسك إذن ؟

فاستغرب من سؤالي وارتبك قليلا وأنا أنظر إليه ثم قال فاجأتني بسؤالك

فقلت له أكرر سؤالي مرة أخرى وأنت كيف ترى ذاتك ؟

فأجاب اجابة دبلوماسية فقلت له إنه من السهل علينا أن ننتقد ولكن من الصعب أن نرتقي بأنفسنا ونركز على ذواتنا فنغيرها ولو درسنا حياة المصلحين والناجحين لرأينا أنهم قليلو الكلام كثيرو العمل ونحن صرنا كثيري الكلام قليلي العمل وانتهى الحوار.

إن التفكير في الذات وتنميتها وتطويرها هو الأساس الذي يهرب منه الناس بحيل كثيرة من خلال كثرة الجلسات وطول السهرات والانشغال بالجوالات والقيل والقال كل ذلك هروبا من مواجهة النفس والذات فإذا جلسوا وحدهم في السيارة أو الطائرة أو في غرفة الانتظار فإنهم يشغلون أنفسهم بأي شيء حتي لا يفكروا بذواتهم وتبدأ أنفسهم تحاسبهم على تقصيرهم ولهذا هم يتهربون من مواجهة ذواتهم

وأذكر بالمناسبة رجلا قال لي يوما أنا أهرب من نفسي فلما تحدثت معه اكتشفت أنه مقصر ولا يريد أن يحاسب نفسه على تقصيره بينما لو جلس مع ذاته جلسة واحدة ونظفها من الشوائب فانه سينطلق محبا لذاته وللآخرين وهذا ما حصل معه والحمد لله وقد طرح سؤالا وهو ما هي الأفكار التي تساعدنا على الشعور بالسعادة والراحة والإطمئنان ونكون ايجابيين ومتفائلين ؟

فأجبته بأن أول خطوة أن نحب الجلوس مع أنفسنا وذواتنا

وثانيا أن نوقف ألسنتنا من كثرة النقد والشكوى وأن نعيش مع الطبيعة ونرسم ونتغنى ونلعب ونذكر الله ونتطوع في عمل خيري ونساعد المساكين ونسافر لنغير المزاج والبيئة وننظر للأمور بصورة ايجابية ونصادق من تؤنسنا صحبته ونكون متوازنين غير متهورين ولا نكثر من تأنيب ضميرنا

ونسعى لتحقيق أهدافنا وأحلامنا ونتعلم شيئا جديدا ونأكل غذاء صحيا ونتعلم من أخطائنا ونرتاح وننام مبكرا ونحافظ على الصلاة بوقتها ونردد أذكار الصباح والمساء ونوقف أنفسنا من كثرة لوم أنفسنا ونعيش يوما من غير تلفاز ونخرج للبحر أو للبر ونلعب مع الأطفال ونستمتع بلحظات السعادة التي نعيشها ولو كانت لدقائق ونتعرف على أصدقاء جدد ونعمل بعض أعمالنا بأنفسنا ونذهب للصالون فحلاقة الشعر تضفي شعورا بالتغيير فهذه ثلاثون فكرة كتبتها تساعدنا على أنفسنا والحياة ولا تشعرنا بروتين الحياة.

ومن يتأمل سيرة النبي الكريم يجد أنه على الرغم من كثرة المشاكل حوله إلا انه أكثر الناس تبسما

وهذه الابتسامة ليست مجاملة وإنما هي حقيقية ونستطيع أن ندرب أنفسنا عليها فالنبي الكريم عاش معاناة كثيرة فقد توفيت زوجته وتوفي بناته عدا فاطمة رضي الله عنها وتوفي بعض أحفاده وتآلبت عليه القبائل وتعرض للاضطهاد وأخرج من بلده أكثر من مرة

والمؤامرات تحاك ضده يوميا من المنافقين والكفار

ومع ذلك كان لديه سلام داخلي ومرتاح البال وأكثر ما يكون متبسما عليه السلام فما هي هذه المعادلة التي عاشها النبي الكريم ؟ وهل نستطيع نحن أن نعيشها اليوم ؟

والجواب على السؤال الأول أن هذه المعادلة تقتضي الايمان بالله والتوكل عليه وتفويض الأمر إليه مع العيش مع أحداث الحياة ومعاناتها ومرارتها فهي خلطة ايمانية انطلاقا من أبرز صفات المؤمنين (الإيمان بالقدر خيره وشره) ولكن هذه التربية نحن لم نتلقها ولهذا نحتاج أن نربي أنفسنا عليها

وأما الجواب على السؤال الثاني فنعم نحن نستطيع على الرغم من كثرة المآسي أن نعيش بسلام داخلي وابتسامة دائمة لأن النبي لا يعلمنا المستحيل وإنما نتعلم منه الممكن فلنبدأ من الآن بابتسامة ونحن نقرأ نهاية المقال.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
افكار حلوة في محبة الذات وتطويرها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أكاذيب الشباب على البنات
» خلفية حلوة للكمبيوتر
» هكذا علمتني الحياة هكذا علمتني الحياة...بأن أجعل قلبي مدينة... بيوتها محبة...طرقها التسامح والعفوا... وأن أعطي ولا أنتظر الرد على العطاء...وأن أصدق نفسي قبل أن أطلب من أحد أن يفهمني.. هكذا علمتني الحياة...بأن لا أندم على شيئ فات...وأن أجعل الأمل مصباحا ي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بوابة الإنترنت الدولي :: بوابة الإنترنت العام :: منتدى تطوير الذات-
انتقل الى: