كثيرا من الناس وخاصة الازواج وليس الشباب يتركون ما حل اللة اليهم ويذهبون الى ما حرم الله لاشباع رغباتهم ونزواتهم الشيطانية مع ايناث لا يخافون اللة ورسولة
والحق يقال سؤال يطرح نفسة ويفرض نفسة ولن نجد لة اجابة من المخطئ الزوج ام الزوجة ام الحياة التى فرض فيها التكنولوجيا ووسائل الاعلام المغرضة بل المفسدة ونجد مايساعد فى هذا الفساد تحت مسمى التقدم العلمى وفى الواقع هو التاخر والراجعية المطلقة
فاكثيرالناس وبتحديد كما ذكرة الازواج ينظرون الى ممارسة الجنس على انهو شهوة او كبت لابد من من الانزال بة والاب فى المزل يتلفظ بكلمات مخزية امام الابناء وينسى ان الدين اوصاة بتربية الحميدة لأبناءه ويثور على الزوجة بكلمات جارحة وكثير من الناس اذا ما اشبعتة الزوجة رغباتة الوحشية وليست الجنسية يثور ويذهب الى ممارسة الرزيلة ويسفر ذلك على امراض مما يجعلة غير قادر على العمل
ومن هنا يطيح الاب بل الاسرة الى الهلك بسب اشباع غريزة ويخرج جيل باكملة يعانى من تربية فاسدة يجدها اولا فى البيت ثانيا عبر التلفاز من القنوات الاباحية تبثها الينا اناث منزوع من قلوبهم الرحمة لتدمير شباب المسلمين فهذا اب فاسد ادخل القنوات الاباحية الى منزلة لكى يشبع نزواتة وشهواتة ولا يتقى اللة فى اهل بيتة
فيا ايها الاب انت راعى ومسئول عن راعيتك ولا تعيب على الزمان والوقت فلا استطيع الا ان اقول فى اخر كلامى نعيب زمانا والعيب فينا وما لزماننا عيبا سوانا واقول حكمة لكل الاباء وهى اذا كان رب البيت بدوف ضاربا فشيبت اهل بيتة الرقص
ووفقنا الله واياكم على عمل الخير وجنبا عمل الشيطان وحظفنى واياكم من سموم الغرب المبثوثة فى بيوت الاسلام تحت مسمى التقدم العلمى والتكنولوجيا واختم رسالتى بآيات من الذكر الحكيم اعوذبالله من الشيطان الرجيم (يايها الناس اتقوا ربكم الذى خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منها رجالا كثيرا ونساء واتقوا اللة الذى تساءلون بة والارحام ان اللة كان عليكم رقيبا) صدق الله العظيم